اخباركوا يااجماعة ...
الموضوع بتاع اليوم ان شاء الله موضوع منتشر جدا بس للاسف بنلاقى كتير من الناس بتعالجة بصورة غلط الا مارحم ربى طبعا والتعميم مرفوض .... لان الموضوع دة بيواجهنى كتير واكيد واجه ناس كتير منكوا ... والحكاية ببساطة واننا بنكون فى المسجد بتلاقى حد تليفونة رن وهو بيكون ناسى فعلا... انا بتكلم وبقول على الناس الناسية مش بتكلم طبعا على الناس الى متعمدة تسيب التليفون مفتوح وتلاقى اغانى متنوعة من الوان واصناف اغانى ربنا يهدينا ويهديهم والمسلمين اللهم امين علشان فعلا بتبقى صعبة شوية او جدا مش شوية تكون فى مسجد واحنا عرفنها طبعا الاغانى دى منها رقص وطبل وخلافة .... المهم نرجع لموضوعنا الناس بقى الناسية دى الى فى اول كلامنا بتقابل بعد الصلاة وبعد الرنة الى فى الصلاة عاصفة من الكلام الى بيوجع بجد منة ....( ياعم مش خلتنا نعرف نصلى / ياعم محدش ماسك موبيل غيرك / انت مش مسلم ) وغيرة يااجماعة من الكلام الى قلبك مش يحبة طبعا .... وبعد كدة الواحد من الناس دول ييتكسف يعنى ومش يعرف يرد وفعلا الواحد بيقى حزين علية لانة فعلا فية ناس كتير مش قصدها تسيبة بس حظها التعس خلاها تنسى الموبيل مفتوح .. وفعلا لانى قابلت نماذج كتيرة مظلومة فى الموضوع دة.. واليكم قصة قابلتنى انا شخصيا لحاج كبير ربنا يارب يديلة الصحة والعافية اللهم امين ... وكنا فى الحرم بالعمرة والتليفون رن وبعد ماخلصت الصلاة لقيت شاب وللاسف وبخ الحاج الكبير دة بصورة مش حد يحب يكون فى موقفة وبعد وابل من الكلام الى مش طيب قالة الحج بكل طيبة قلب وسماحة معلش ياابنى ممكن تقفلى الموبيل لان ابنى اداهولى علشان يعرف يكلمنى ويطمن علية وانا مش بعرف استعملة غير ارد وبس ... وطبعا اخينا الشاب دة بقى فى نص هدومة من الكسوف مش عارف يلبى رغبة الحاج دة ولا يضرب نفسة ميت قلم علشان غلط فى واحد اكبر من ابوة ومش كلمة بالحسنا او بالكلمة الطيبة ومن القصة دى مش هطول عليكوا بقصص ماكثرها ومرت علية فى الموضوع دة الى خلانى فعلا لازم اكتب فية علشان نتعلم درس مهم جدا يااجماعة الكلمة الطيبة صدقةو دينا الجميل ورسولنا الكريم العظيم سيدنا محمد صلى الله علية وسلم علمنا كدة وتعالوا نشوف الدين بيقول اية فى الكلمة والمعاملة الطيبة والنسيان :----
فقد دلت الشريعة على أن عذر الساهي والمخطئ، ورفع الجناح عنهما من باب واحد في الجملة.
قال تعالى (ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) [البقرة:286] .
وقال تعالى: (وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفوراً رحيماً) [الأحزاب:5]
وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه " رواه ابن ماجه.
باب طيب الكلام وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الكلمة الطيبة صدقة
- حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو عن خيثمة عن عدي بن حاتم قال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه ثم ذكر النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه قال شعبة أما مرتين فلا أشك ثم قال اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجد فبكلمة طيبة مسألة: التحليل الموضوعي بَاب طِيبِ الْكَلَامِ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ
- حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ أَخْبَرَنِي عَمْرٌو عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّارَ فَتَعَوَّذَ مِنْهَا وَأَشَاحَ بِوَجْهِهِ ثُمَّ ذَكَرَ النَّارَ فَتَعَوَّذَ مِنْهَا وَأَشَاحَ بِوَجْهِهِ قَالَ شُعْبَةُ أَمَّا مَرَّتَيْنِ فَلَا أَشُكُّ ثُمَّ قَالَ اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ فَإِنْ لَمْ تَجِدْ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ مسألة: التحليل الموضوعي باب طيب الكلام وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الكلمة الطيبة صدقة
- حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو عن خيثمة عن عدي بن حاتم قال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه ثم ذكر النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه قال شعبة أما مرتين فلا أشك ثم قال اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجد فبكلمة طيبة الحاشية رقم: 1 قوله : ( باب طيب الكلام ) أصل الطيب ما تستلذه الحواس ، ويختلف باختلاف متعلقه ، قال ابن بطال : طيب الكلام من جليل عمل البر لقوله - تعالى - : ادفع بالتي هي أحسن الآية ، والدفع قد يكون بالقول كما يكون بالفعل .
قوله : ( وقال أبو هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - : الكلمة الطيبة صدقة ) هو طرف من حديث أورده المصنف موصولا في كتاب الصلح وفي كتاب الجهاد ، وقد تقدم الكلام عليه هناك في " باب من أخذ بالركاب " قال ابن بطال : وجه كون الكلمة الطيبة صدقة أن إعطاء المال يفرح به قلب الذي يعطاه ويذهب ما في قلبه ، وكذلك الكلام الطيب فاشتبها من هذه الحيثية .
ذكر المصنف حديث عدي بن حاتم ، وفيه اتقوا النار ولو بشق تمرة ; فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة وقوله : " أخبرني عمرو " كذا لهم وهو ابن مرة ، وقد تقدم الحديث من طريق شعبة عنه في كتاب الزكاة مع شرحه ، وخيثمة شيخ عمرو هو ابن عبد الرحمن ، وتقدم الحديث مبسوطا في علامات النبوة .
باب طيب الكلام وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الكلمة الطيبة صدقة
- حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو عن خيثمة عن عدي بن حاتم قال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه ثم ذكر النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه قال شعبة أما مرتين فلا أشك ثم قال اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجد فبكلمة طيبة مسألة: التحليل الموضوعي بَاب طِيبِ الْكَلَامِ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ
- حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ أَخْبَرَنِي عَمْرٌو عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّارَ فَتَعَوَّذَ مِنْهَا وَأَشَاحَ بِوَجْهِهِ ثُمَّ ذَكَرَ النَّارَ فَتَعَوَّذَ مِنْهَا وَأَشَاحَ بِوَجْهِهِ قَالَ شُعْبَةُ أَمَّا مَرَّتَيْنِ فَلَا أَشُكُّ ثُمَّ قَالَ اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ فَإِنْ لَمْ تَجِدْ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ مسألة: التحليل الموضوعي باب طيب الكلام وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الكلمة الطيبة صدقة
- حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة قال أخبرني عمرو عن خيثمة عن عدي بن حاتم قال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه ثم ذكر النار فتعوذ منها وأشاح بوجهه قال شعبة أما مرتين فلا أشك ثم قال اتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجد فبكلمة طيبة الحاشية رقم: 1 قوله : ( باب طيب الكلام ) أصل الطيب ما تستلذه الحواس ، ويختلف باختلاف متعلقه ، قال ابن بطال : طيب الكلام من جليل عمل البر لقوله - تعالى - : ادفع بالتي هي أحسن الآية ، والدفع قد يكون بالقول كما يكون بالفعل .
قوله : ( وقال أبو هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - : الكلمة الطيبة صدقة ) هو طرف من حديث أورده المصنف موصولا في كتاب الصلح وفي كتاب الجهاد ، وقد تقدم الكلام عليه هناك في " باب من أخذ بالركاب " قال ابن بطال : وجه كون الكلمة الطيبة صدقة أن إعطاء المال يفرح به قلب الذي يعطاه ويذهب ما في قلبه ، وكذلك الكلام الطيب فاشتبها من هذه الحيثية .
ذكر المصنف حديث عدي بن حاتم ، وفيه اتقوا النار ولو بشق تمرة ; فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة وقوله : " أخبرني عمرو " كذا لهم وهو ابن مرة ، وقد تقدم الحديث من طريق شعبة عنه في كتاب الزكاة مع شرحه ، وخيثمة شيخ عمرو هو ابن عبد الرحمن ، وتقدم الحديث مبسوطا في علامات النبوة .
هناك 5 تعليقات:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبياكم أخوانى واخواتى وجعل الجنة مثواى ومثواكم
جزاك الله خيرا اخى على الموضوع المهم دا وجعلنا الله ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .
بسم الله الرحمن الريحم ( ولو كنت فظا غليظ القلب لإنفضوا من حول ) - ( إدعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) صدق الله العظيم
علمنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن نكون رفقاء بأخواننا فى الله فى دعوتهم الى حق وفى نصحهم ومن حق المسلم على أخيه المسلم النصيحة ولكن بالهدوء والعقل والمؤمن كما قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كيس فطن يفطن الى الموقف الذى هو فيه ويختار الأسلوب الأمثل للنصح والإرشاد بدون إحراج أو تنفير.
ولنا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فى أسلوبه ونهجه فى الدعوة الى الله بالحنسى واللين والرفق .
نفعنى الله وإياكم بالقرآن العظيم وما فيه من الأيات والذكر الحكيم .
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاك الله خيرا والمسلمين ياابو حازم على التعليق الجميل دة وجعلة ان شاء الله فى ميزان حسناتك والمسلمين .... وفعلا النصحية لازم تكون بأسلوب مهذب وبينك وبين الشخص الى بتنصحة ومفيش داعى لانك تحرجة كما علمنا رسولنا العظيم ومعلم البشرية سيدنا محمد صلى الله علية وسلم ....
وربنا يثبتك ويثبنا على طريق الحق والمسلمين اللهم امين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزاك الله خير عن المناقشه فى موضوع كهذا حقا الاخرين او كبار السن محتاجين لكلمه طيبه او عتاب
او توعيه من نوع خاص ليس بالزجرورفع الاصوات
كمان مش نننسى موقف الحسن والحسين رضى الله عنهم عندما روءا رجل كبير يتوضى وضوء غير صحيح فكان موقفه جميل رغم صغر سنهم وهم طبعا خير من تربى وتعلم على يد الحبي محمد صلى اله عليه وسلم خير البشر يعنى فى النهايه لازم نحترم الكبير والضغير ايضا كما علنا سيد الخلق وكما ذكرت فى موضوعك اليوم
بارك الله فيك
وصدق رسول الله حينما قال"الكلمة الطيبة صدقة"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكم الله خيرا اخواتى nana & موناليزا والمسلمين اجمعين
ونرحب بكى وبتشريفك للمرة الاولى وان شاء الله لاتكن الاخيرة ....
وفعلا يااخوانى واخواتى يجب ان كل مسلم يتعامل بالكلمة الطيبة لانها اقرب طريق الى القلب والعقل لتنفيذ الامر فلذا نختصر الطريق من البداية ونتعامل بها لان ديننا الحنيف الجميل امرنا بهذا وايضا معلم البشرية وسيد البشر اجمعين سيدنا محمد صلى الله علية وسلم علمنا هذا ...
وجزاكم الله خيرا والمسلمين وثبتكم الله جميعا الى طريق الحق اللهم امين والمسلمين ....
إرسال تعليق