الثلاثاء، 2 يونيو 2009

ياشباب خلوا بالكوااا وانتبهوا للموضوع دة ؟ لانة مهم جدا وخطير ,,

ياشباب فية موضوع مهم جدا عاوز اتكلم فية معاكوا والموضوع هو ازاى ممكن نعرف الاحاديث الضعيفة من الصحيحية او خلاصة الدرجة من الاحاديث علشان فية صديق لى ناقشنى فى حديث وانة للاسف سمعة فى اذاعة القرأن الكريم لدولتة ولكن للاسف كان مش صحيح وهقلوكوا على الحديث دة وفى الاخر هقولكوا ان شاء الله ازاى نقدر نعرف وبطريقة سهلة وبسيطة الحديث الضعيف من الصحيح .وربنا يكرمكوا يارب لما فية خير الدين اللهم امين واليكم الحديث والفتوى :-
رتبة حديث: " شراركم عزابكم"
السؤال أريد التأكد من صحة الحديث حديث شراركم عزابكم وإن كان حديثاً صحيحاً الرجاء التكرم بشرحه لي ؟
الفتوى :-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد روى عبد الرزاق، في المصنف و أحمد في المسند واللفظ له، عن أبي ذر قال: دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل يقال له: عكاف بن بشر التميمي، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: يا عكاف هل لك من زوجة؟ قال: لا، قال: ولا جارية، قال: ولا جارية؟ قال: وأنت موسر بخير؟ قال: وأنا موسر بخير، قال: أنت إذاً من إخوان الشياطين، لو كنت في النصارى كنت من رهبانهم ، إن سنتنا النكاح شراركم عزابكم أراذل موتاكم عزابكم أبا لشيطان تمرسون، ما للشيطان من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء إلا المتزوجون أولئك المطهرون المبرؤون من الخنا. ويحك يا عكاف! إنهن صواحب أيوب وداود ويوسف وكرسف، فقال: له بشر بن عطية ومن كرسف؟ يا رسول الله، قال: رجل كان يعبد الله بساحل من سواحل البحر ثلاث مائة عام يصوم النهار ويقوم الليل، ثم إنه كفر بالله العظيم في سبب امرأة عشقها وترك ما كان عليه من عبادة الله عز جل ثم استدرك الله ببعض ما كان منه فتاب عليه، ويحك يا عكاف تزوج وإلا فأنت من المذبذبين، قال: زوجني يا رسول الله، قال: قد زوجتك كريمة بنت أم كلثوم الحميري. قال الشيخ شعيب الأرناؤوط:
إسناده ضعيف لجهالة الرجل الراوي عن أبي ذر، وللاضطراب الذي وقع في أسانيده، وقال ابن حجر في المطالب العالية: حديث منكر.
موقع اسلام ويب :-
وفى اخر كلامناااااااااااااااا يااشباب هقولكوا دلوقتى ازاى نتأكد من الحديث الضعيف او المنكر من الصحيح وذلك عن طريق موقع الدرر السنية وبطريقة بسيطة بنحط جزء من الحديث هيعرضلنا الحديث وماقيل فية وخلاصة الدرجة (صحيح / ضعيف /منكر / الخ) .واليكم اللينك :
وجزاكم الله عنى خيراااا وجعل قراءتكم فى ميزان حسناتكم ان شاء الله والمسلمين .

ليست هناك تعليقات: