السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهطبعا جزااااااااااك الله خير على القصة لانها رائعه وتحمل كثير من المعانى التى اصبحت فى وقتنا هذا منعدمه ونحتاج ان نسترجع ولو جزء من شاجعه سيدنا عمر حتى ولو فى انفسنا نفسنا فى حاكم عادل مثل عمر عمر الذى كان لا ينام الليل خوفا على رعيهالان اصبحت الرعيه ساهرة مثل ما قلت ولاكن للرزيله وللابحيات يااااارب كل واحد يعرف انى ربنا شايفه ونحاسب انفسنا قبل ان نحاسب من رب العباد وجزاك الله خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي طهر فؤادك .....ما مات عمر في نفوسنا هو حي في أعماله ,عندما يحب الله عبداً يدعوالملائكة لحبه والبشر أيضاً فتجد أنك تحب إنسان ما دون حتى أن تعرفه أو قد تعرفه ...تحبه لأن الله أحبه ,لأن الله يعرف حقيقته وأنها تستحق الحب لنظافتها وصفاءها وإخلاصها ...أجد الأمر مشابه وبصورة ما فعمر أحب الله ووقر الإيمان في قلبه واستقر وكان هدفه أن ينال رضا الله وكان عازمًا على نيل هدفه ,لم تشتته الدنياأو تستميله فأحبه الله ومن ثمرة هذا الحب أن بارك له في عمله فإلى الآن نذكر مواقف تبين قوة عمر ورأفة عمر وعدل عمر وحزم عمر لذا فلا زالت أعمال عمر تطرح ثمارها لنا وله رضي الله عنه وأرضاه. أما القصة التي ذكرتها فقد أحيت في نفوسنا ذكرى علم من أعلام هذه الأمة وأشعرتنا بالقوة وذكرتنا بطاقات الإنسان وما يستطيع أن يفعله إن عمل على تعهد بذرة الإيمان في قلبه بالرعاية وقوى صلته بالله القوى الرحيم الكريم العزيز .هذا الوالد الذي كان يقص على ابنه كل يوم موقف من مواقف عمربن الخطاب أكيد أنه كان يقصها بحب لعمر وأكيد وصل هذا الحب لقلب الطفل الصغير ....في كل يوم يقص قصة كان يتعهد نبته في قلب الصغير بالرعايةفكبر حب عمر في نفس الطفل ....هذه التربية الصحيحة فنحن لا نخاف بإن الله في المستقبل على أطفال أساس إيمانهم قوي والتقوى في قلوبهم لها أساس متين .مسألة القدوة مسألة حيوية خاصة عندما يكبر الطفل فبمن يقتدي؟ بممثل ؟بمطرب ؟أم ببطل إحدى القصص الخيالية كسندريلا ,إن كانت صور أعلام الإسلام كالصحابة والتابعين وطبعا أولهم رسول الله صلى الله عليه وسلم واضحة فسيعتبرون كل ما يشاهدونه على شاشة التلفاز تافه .إنهم أمانه(أطفالنا) وسيسألنا الله عنها فرفقًا بأنفسنا . ما مات عمر مادمنا أحياء ,ما مات عمر وفينا مثل ذلك الأب ,قد أعز الله الإسلام بعمر بن الخطاب إلى الآن فكلما سمعنا موقف من مواقفه دبت فينا القوة .لا تستطيع الكلمات ...كل الكلمات أن تسجل مدى شكري لك ,ثبتك الله وبارك لك في أعمالك الصالحة .
جزاكم الله خيرافالقصة تحمل من المعانى والقيم الكثير والكثيروتذكرنا بالفاروق عمر وكم احوجنا لمثله فى تلك الايام ايام ضاعت فيها القيم وانعدمت الاخلاق وتداعت علينا الامم وابناء القردة والخنازير ولا حول ولا قوة الا بالله تحياتى
قصة رائعة يا محمد .جزاك الله خيرا يا أخياللهم اجعل من شبابنا عمراو علي. ومن بناتنا عائشة و فاطمة .اللهم آمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,أخي طهر فؤادك أرسلت لك رد على البوست من يومين والظاهر أنه لم يصلك وها أنا أبعث لك من جديد لأن البوست فعلاً قيم ونتعلم منه درس مهم أن نهتم بأن تكون هناك قدوة في حياة أبنائنا ,قدوة واضحة المعالم ليقتدوا بها ولنصنع جيل يحمل تلك الصفات ولنعيد الإسلام قوي كما كان ....صحيح أننا نصلح أن نكون قدوة بالتزامنا لكننا نطمح بأكثر من ذلك نطمح بأن تكون القدوة كعمر بن الخطاب ,أبوبكر الصديق ,عثمان بن عفان ,على بن أبي طالب ,خالد بن الوليد وغيرهم من أعلام المسلمين والذين قامت على أكتافهم دولة إسلامية عزيزة منيعة ,أن لا تكون قدوتهم مطرب أو ممثل يستدرجهم للهاوية ....ما مات عمر بن الخطاب ...ما مات إن كان بيننا مثل ذلك الأب الذي يغرس في إبنه روح الإسلام السليمة ,لقد أحب هذا الطفل عمر لأن والده أوضح معالم شخصية عمر بحب فأحس الطفل بكم الحب الذي يحمله الوالد لعمر فأحبه ...صحيح أن كل إنسان يجب أن يكون رقيب على نفسه لكن القائد الذي عرف طريقه إلى الله يكون له دور كبير في توحيد الأمة وبسط العدل والرحمة في نفس الوقت ....بارك الله فيك أخي طهر فؤادك و نفعك الله بكل حرف من قصتك إلى يوم نفعك طابت أيامك وأصلح الله لك ذريتك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهنعم ماتت أخلاق عمر من نفوس البشر وماتت معها قيم كثيره لكنه حى فهو من أعز الله الإسلام به حى طالما هناك مثل هذا الأب حى طالما نحمل قلوبا تريد أن تحيا على نهج صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبحث عن النور فى ظلام ساد وحجب الضياء جزاك الله خيرا كثيرا
إرسال تعليق
هناك 6 تعليقات:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
طبعا جزااااااااااك الله خير على القصة لانها رائعه وتحمل كثير من المعانى التى اصبحت فى وقتنا هذا منعدمه ونحتاج ان نسترجع ولو جزء من شاجعه سيدنا عمر حتى ولو فى انفسنا نفسنا فى حاكم عادل مثل عمر
عمر الذى كان لا ينام الليل خوفا على رعيه
الان اصبحت الرعيه ساهرة مثل ما قلت ولاكن للرزيله وللابحيات يااااارب كل واحد يعرف انى ربنا شايفه ونحاسب انفسنا قبل ان نحاسب من رب العباد
وجزاك الله خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي طهر فؤادك .....ما مات عمر في نفوسنا هو حي في أعماله ,عندما يحب الله عبداً يدعوالملائكة لحبه والبشر أيضاً فتجد أنك تحب إنسان ما دون حتى أن تعرفه أو قد تعرفه ...تحبه لأن الله أحبه ,لأن الله يعرف حقيقته وأنها تستحق الحب لنظافتها وصفاءها وإخلاصها ...أجد الأمر مشابه وبصورة ما فعمر أحب الله ووقر الإيمان في قلبه واستقر وكان هدفه أن ينال رضا الله وكان عازمًا على نيل هدفه ,لم تشتته الدنياأو تستميله فأحبه الله ومن ثمرة هذا الحب أن بارك له في عمله فإلى الآن نذكر مواقف تبين قوة عمر ورأفة عمر وعدل عمر وحزم عمر لذا فلا زالت أعمال عمر تطرح ثمارها لنا وله رضي الله عنه وأرضاه.
أما القصة التي ذكرتها فقد أحيت في نفوسنا ذكرى علم من أعلام هذه الأمة وأشعرتنا بالقوة وذكرتنا بطاقات الإنسان وما يستطيع أن يفعله إن عمل على تعهد بذرة الإيمان في قلبه بالرعاية وقوى صلته بالله القوى الرحيم الكريم العزيز .
هذا الوالد الذي كان يقص على ابنه كل يوم موقف من مواقف عمربن الخطاب أكيد أنه كان يقصها بحب لعمر وأكيد وصل هذا الحب لقلب الطفل الصغير ....في كل يوم يقص قصة كان يتعهد نبته في قلب الصغير بالرعايةفكبر حب عمر في نفس الطفل ....هذه التربية الصحيحة فنحن لا نخاف بإن الله في المستقبل على أطفال أساس إيمانهم قوي والتقوى في قلوبهم لها أساس متين .
مسألة القدوة مسألة حيوية خاصة عندما يكبر الطفل فبمن يقتدي؟ بممثل ؟بمطرب ؟أم ببطل إحدى القصص الخيالية كسندريلا ,إن كانت صور أعلام الإسلام كالصحابة والتابعين وطبعا أولهم رسول الله صلى الله عليه وسلم واضحة فسيعتبرون كل ما يشاهدونه على شاشة التلفاز تافه .
إنهم أمانه(أطفالنا) وسيسألنا الله عنها فرفقًا بأنفسنا .
ما مات عمر مادمنا أحياء ,ما مات عمر وفينا مثل ذلك الأب ,قد أعز الله الإسلام بعمر بن الخطاب إلى الآن فكلما سمعنا موقف من مواقفه دبت فينا القوة .
لا تستطيع الكلمات ...كل الكلمات أن تسجل مدى شكري لك ,ثبتك الله وبارك لك في أعمالك الصالحة .
جزاكم الله خيرا
فالقصة تحمل من المعانى والقيم الكثير والكثير
وتذكرنا بالفاروق عمر وكم احوجنا لمثله فى تلك الايام
ايام ضاعت فيها القيم وانعدمت الاخلاق وتداعت علينا الامم وابناء القردة والخنازير
ولا حول ولا قوة الا بالله
تحياتى
قصة رائعة يا محمد .جزاك الله خيرا يا أخي
اللهم اجعل من شبابنا عمراو علي.
ومن بناتنا عائشة و فاطمة .
اللهم آمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,أخي طهر فؤادك أرسلت لك رد على البوست من يومين والظاهر أنه لم يصلك وها أنا أبعث لك من جديد لأن البوست فعلاً قيم ونتعلم منه درس مهم أن نهتم بأن تكون هناك قدوة في حياة أبنائنا ,قدوة واضحة المعالم ليقتدوا بها ولنصنع جيل يحمل تلك الصفات ولنعيد الإسلام قوي كما كان ....صحيح أننا نصلح أن نكون قدوة بالتزامنا لكننا نطمح بأكثر من ذلك نطمح بأن تكون القدوة كعمر بن الخطاب ,أبوبكر الصديق ,عثمان بن عفان ,على بن أبي طالب ,خالد بن الوليد وغيرهم من أعلام المسلمين والذين قامت على أكتافهم دولة إسلامية عزيزة منيعة ,أن لا تكون قدوتهم مطرب أو ممثل يستدرجهم للهاوية ....ما مات عمر بن الخطاب ...ما مات إن كان بيننا مثل ذلك الأب الذي يغرس في إبنه روح الإسلام السليمة ,لقد أحب هذا الطفل عمر لأن والده أوضح معالم شخصية عمر بحب فأحس الطفل بكم الحب الذي يحمله الوالد لعمر فأحبه ...صحيح أن كل إنسان يجب أن يكون رقيب على نفسه لكن القائد الذي عرف طريقه إلى الله يكون له دور كبير في توحيد الأمة وبسط العدل والرحمة في نفس الوقت ....بارك الله فيك أخي طهر فؤادك و نفعك الله بكل حرف من قصتك إلى يوم نفعك طابت أيامك وأصلح الله لك ذريتك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم ماتت أخلاق عمر من نفوس البشر وماتت معها قيم كثيره
لكنه حى فهو من أعز الله الإسلام به
حى طالما هناك مثل هذا الأب
حى طالما نحمل قلوبا تريد أن تحيا على نهج صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبحث عن النور فى ظلام ساد وحجب الضياء
جزاك الله خيرا كثيرا
إرسال تعليق