السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,,,
وحشتونى ياجماعة فعلا والله والكلام معاكوا فعلا والتعليقات بجد جميلة ومش يتشبع منها وكل تعليق بيديك فكرة او معلومة جديدة وربنا يكرمكوا يارب والمسلمين على اهتمامكوا ويبعد عنكوا كل سوء اللهم امين والمسلمين ....
اما موضوع اليوم ان شاء الله هو عبارة عن موقف "لحـــبيبكوااااااا" اة حبيكوا والله فعلا ..... طبعا عرفتوا مين ؟؟؟(......) طبعا صح هو حبيبنا وقدوتنا ورسولنا العظيم سيدنا محمد صلى الله علية وسلم ... وفعلا ياجماعة الواحد لما قرأ الموقف دة بتمعن قلت سبحان الله الواحد لية مش راضى عن حالة كدةةةة وفية ناس كتيرررر مش راضية عن حالها مع ان الموضوع بسيط والحياة فعلا لازم تتاخد ببساطة ويسر ومن غير تكلف ومظاهر خداعة والجرى ورا الشهوات وحب للدنيا ونسيان للاخرة (امراض القلوب).....الخ كما علمنا سيد البشر ومعلم البشرية سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وهقولكم على الموقف وشرحة وبعدين نفتح باب النقاش فى التعليقات وهسأل سؤال وان شاء الله نلاقى الاجابة مع بعض بأذن الله تعالى :-----------
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه دخل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أدمٍ حشوها ليف، وإن عند رجليه قرظاً مصبوباً، وعند..
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه دخل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أدمٍ حشوها ليف، وإن عند رجليه قرظاً مصبوباً، وعند رأسه أُهُب معلّقة؛ فرأى أثر الحصير في جنبه، فبكى؛ فقال: (ما يبكيك؟) فقال له: "يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله" فقال عليه الصلاة والسلام: (أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟) متفق عليه.
وفي رواية أخرى : "..ثم رفعت بصري في بيته فوالله ما رأيت فيه شيئاً يردّ البصر غير أُهبة ثلاثة، فقلت: ادع الله فليوسع على أمتك، فإن فارس والروم وُسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله"، وكان متكئا فقال: ( أو في شك أنت يا ابن الخطاب ؟ أولئك قوم عجلت لهم طيّباتهم في الحياة الدنيا ) متفق عليه.
معاني المفردات :---
ما بينه وبينه شيء: ما بين النبي –صلى الله عليه وسلم- وبين هذا الحصير شيء
وسادة من أدم: الأدم هو الجلد.
قرظاً: القرظ نوعٌ من الورق يُستخدم لدبغ الجلود.
مصبوباً: مجموعاً
أُهُب معلّقة: جلود معلّقة
تــــــــــــــــفاصــــــــــــــيل المـــــــــــــــــــوقف ::::::::
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه دخل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أدمٍ حشوها ليف، وإن عند رجليه قرظاً مصبوباً، وعند رأسه أُهُب معلّقة؛ فرأى أثر الحصير في جنبه، فبكى؛ فقال: (ما يبكيك؟) فقال له: "يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله" فقال عليه الصلاة والسلام: (أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟) متفق عليه.
وفي رواية أخرى : "..ثم رفعت بصري في بيته فوالله ما رأيت فيه شيئاً يردّ البصر غير أُهبة ثلاثة، فقلت: ادع الله فليوسع على أمتك، فإن فارس والروم وُسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله"، وكان متكئا فقال: ( أو في شك أنت يا ابن الخطاب ؟ أولئك قوم عجلت لهم طيّباتهم في الحياة الدنيا ) متفق عليه.
معاني المفردات :---
ما بينه وبينه شيء: ما بين النبي –صلى الله عليه وسلم- وبين هذا الحصير شيء
وسادة من أدم: الأدم هو الجلد.
قرظاً: القرظ نوعٌ من الورق يُستخدم لدبغ الجلود.
مصبوباً: مجموعاً
أُهُب معلّقة: جلود معلّقة
تــــــــــــــــفاصــــــــــــــيل المـــــــــــــــــــوقف ::::::::
كم وقتٍ مرّ فيه عمر بن الخطّاب رضي الله عنه أمام بيتٍ النبي –صلى الله عليه وسلم- وهو لا يكاد يتذكّر مشاهدته للأدخنة وهي تتصاعد من تنّور بيته عليه الصلاة والسلام –سوى مرّة تقريباً كلّ ثلاثة أشهر-، فيؤلمه الواقع ويُحزنه الحال.
ولطالما أبصر عمر رضي الله عنه سيّد الأوّلين والآخرين في ثيابٍ متواضعة، وهيئةٍ بسيطة، ومركبٍ معتاد، فلا ترف ولا إسراف، ولا حاشية ولا خدم، كما هو شأن الأباطرة والأكاسرة، ولكن كساءٌ خشن، وإزارٌ غليظ، ورداء نجراني، وركوبٍ على بغلةٍ بيضاء أو ناقةٍ حمراء ،لا سراج من حرير أو خطام مطعّم بخيوط الذهب، بل مادّة ذلك كلّه الليف الخشن الذي يصنع الأخاديد على راحة اليد، ولا قصور مشيّدة ولا بساتين عالية، ولكن بيوت طينٍ له ولزوجاته، فيزداد ألم عمر رضي الله عنه ويتعاظم.
وتتوالى الأيّام واحدةً تلو الأخرى، ومع مرورها تزداد مشاعر الإشفاق على حال النبي –صلى الله عليه وسلم- حتى جاء اليوم الذي دخل فيه عمر رضي الله عنه ليناجيه في بعض الأمور، فهاله ما رأى!!.
ها هو النبي –صلى الله عليه وسلّم- نائمٌ في حجرته، وسريره –إن جاز لنا أن نسمّيه سريراً- ليس سوى قطعة حصيرٍ بالية تكاد تلتصق بالأرض، وعليها وسادة جلديّة محشوّة بالليف، أهذا هو سرير خير الخلق وأعلاهم منزلة؟ أين هذا مما يسمعه من الأبّهة التي عليها ملوك الأرض في زمانه، الذين ينامون على أسرّةٍ تُصنع من أغلى المعادن وأنفسها، فتُحلّى قضبانها بالذهب الخالص وتُرصّع بألوان الجواهر والياقوت، وتُحشى بطانتها بأفضل أنواع القطن وأجوده، وتجد عليها أستار الحرير ومن حولها قناديل الذهب، في أجواء الرفاهيّة المشبعةٍ بأذكى العطور وأجملها رائحة.
ويرمي عمر رضي الله عنه ببصره إلى نواحي البيت فلا يكاد يقف على شيء من الأثاث سوى قِطَعٍ جلديّة رثّة، وجرّة بها ماؤه ووضوؤه، وصحافٍ قديمة ليس بينها مائدة طعام، ورفٍّ عليه شيء من الشعير الذي تصنع منه عائشة رضي الله عنها ما يأكلون.
وبينما كان عمر بن الخطّاب رضي الله عنه غارقاً في تأمّلاته إذ قام النبي –صلى الله عليه وسلم- من حصيره وقد أثّر على جنبه، عندها تفجّرت مآقي الدمع من عيون عمر رضي الله عنه، ولم يستطع أن يحتمل أكثر من ذلك.
كان بكاء عمر رضي الله عنه مفاجئاً للنبي –صلى الله عليه وسلم-، الأمر الذي جعله يتساءل عن سرّ بكائه وأحزانه، فيُفضي إليه عمر رضي الله عنه بمشاعره ولوعاته: "يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله" وفي الرواية الثانية: " فارس والروم وُسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله".
أَوَهذا الذي يُبكيك يا عمر ؟، دع طغاة الأرض وملوكها في قصورهم الشاهقة ومعاشهم الرغيد ومركبهم الأنيق، دعهم يتنسّموا عبير زهرة الحياة الدنيا مرّة بعد مرّة، فلسوف يأتي اليوم الذي تذبل زهرتها ولو بعد حين، ويُفضي كلّ امرئ منهم إلى ما قدّم.
هو اختيارٌ واضحٌ إذاً: أولئك القوم اختاروا الدنيا على الآخرة، وفضّلوا العاجلة على الباقية، فلهم ما اختاروا، {وما كان عطاء ربّك محظوراً} ، ولئن رضوا باختيارهم هذا فأخلدوا إلى الأرض، فسوف نرتفع بهاماتنا إلى السماء، ونسموا بهمّتنا إلى العلياء، مستعذبين في سبيل ذلك كلّ مكروه، وصابرين على كلّ بلاء، ومستقلّين من متع الدنيا؛ لأن المسافر لا يأخذ معه إلا ما هو ضروري، وهذه هي حقيقة الاستعلاء على الشهوات والرغبات التي يرسمها لنا النبي –صلى الله عليه وسلم- منهاج حياة.
ولطالما أبصر عمر رضي الله عنه سيّد الأوّلين والآخرين في ثيابٍ متواضعة، وهيئةٍ بسيطة، ومركبٍ معتاد، فلا ترف ولا إسراف، ولا حاشية ولا خدم، كما هو شأن الأباطرة والأكاسرة، ولكن كساءٌ خشن، وإزارٌ غليظ، ورداء نجراني، وركوبٍ على بغلةٍ بيضاء أو ناقةٍ حمراء ،لا سراج من حرير أو خطام مطعّم بخيوط الذهب، بل مادّة ذلك كلّه الليف الخشن الذي يصنع الأخاديد على راحة اليد، ولا قصور مشيّدة ولا بساتين عالية، ولكن بيوت طينٍ له ولزوجاته، فيزداد ألم عمر رضي الله عنه ويتعاظم.
وتتوالى الأيّام واحدةً تلو الأخرى، ومع مرورها تزداد مشاعر الإشفاق على حال النبي –صلى الله عليه وسلم- حتى جاء اليوم الذي دخل فيه عمر رضي الله عنه ليناجيه في بعض الأمور، فهاله ما رأى!!.
ها هو النبي –صلى الله عليه وسلّم- نائمٌ في حجرته، وسريره –إن جاز لنا أن نسمّيه سريراً- ليس سوى قطعة حصيرٍ بالية تكاد تلتصق بالأرض، وعليها وسادة جلديّة محشوّة بالليف، أهذا هو سرير خير الخلق وأعلاهم منزلة؟ أين هذا مما يسمعه من الأبّهة التي عليها ملوك الأرض في زمانه، الذين ينامون على أسرّةٍ تُصنع من أغلى المعادن وأنفسها، فتُحلّى قضبانها بالذهب الخالص وتُرصّع بألوان الجواهر والياقوت، وتُحشى بطانتها بأفضل أنواع القطن وأجوده، وتجد عليها أستار الحرير ومن حولها قناديل الذهب، في أجواء الرفاهيّة المشبعةٍ بأذكى العطور وأجملها رائحة.
ويرمي عمر رضي الله عنه ببصره إلى نواحي البيت فلا يكاد يقف على شيء من الأثاث سوى قِطَعٍ جلديّة رثّة، وجرّة بها ماؤه ووضوؤه، وصحافٍ قديمة ليس بينها مائدة طعام، ورفٍّ عليه شيء من الشعير الذي تصنع منه عائشة رضي الله عنها ما يأكلون.
وبينما كان عمر بن الخطّاب رضي الله عنه غارقاً في تأمّلاته إذ قام النبي –صلى الله عليه وسلم- من حصيره وقد أثّر على جنبه، عندها تفجّرت مآقي الدمع من عيون عمر رضي الله عنه، ولم يستطع أن يحتمل أكثر من ذلك.
كان بكاء عمر رضي الله عنه مفاجئاً للنبي –صلى الله عليه وسلم-، الأمر الذي جعله يتساءل عن سرّ بكائه وأحزانه، فيُفضي إليه عمر رضي الله عنه بمشاعره ولوعاته: "يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله" وفي الرواية الثانية: " فارس والروم وُسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله".
أَوَهذا الذي يُبكيك يا عمر ؟، دع طغاة الأرض وملوكها في قصورهم الشاهقة ومعاشهم الرغيد ومركبهم الأنيق، دعهم يتنسّموا عبير زهرة الحياة الدنيا مرّة بعد مرّة، فلسوف يأتي اليوم الذي تذبل زهرتها ولو بعد حين، ويُفضي كلّ امرئ منهم إلى ما قدّم.
هو اختيارٌ واضحٌ إذاً: أولئك القوم اختاروا الدنيا على الآخرة، وفضّلوا العاجلة على الباقية، فلهم ما اختاروا، {وما كان عطاء ربّك محظوراً} ، ولئن رضوا باختيارهم هذا فأخلدوا إلى الأرض، فسوف نرتفع بهاماتنا إلى السماء، ونسموا بهمّتنا إلى العلياء، مستعذبين في سبيل ذلك كلّ مكروه، وصابرين على كلّ بلاء، ومستقلّين من متع الدنيا؛ لأن المسافر لا يأخذ معه إلا ما هو ضروري، وهذه هي حقيقة الاستعلاء على الشهوات والرغبات التي يرسمها لنا النبي –صلى الله عليه وسلم- منهاج حياة.
السؤال فى الاخر ياشباب ولكل واحد بيقرأ الموضوع دة :::::اية رأيك ؟؟؟
وياترى هنتبع سنة الحبيب المصطفى ونحاول نجتهد فيها بقدر المستطاع (والله طبعا المستعان) ؟؟؟؟؟
هناك 13 تعليقًا:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم الاسوة الحسنة الذى نتعلم منه ونقتضي به فى جميع امور حياتناوالتى لو اتبعناها بالفعل لصلح حالنا وارضنا الله بما هو مكتوب ومقسوم لنا ولشعرنا بالسعادة للرضابما اراده الله لنا
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا المصطفى واجعلنا دائما من المتبعين له فى كل ماتحبه وترضاه
تحياتي موضوع رائع كما تعودت ان اقرا فى مدونتك القيمة
جزاك الله كل الخير عنها
رأينا فى ايه بس أخى الفاضل!!
أبعد كلام رسول الله يقال آراء
سبحان الله أخي محمد
تحس إننا بقينا روح واحدة كمدونيين وحقا : إن الأرواح جنود مجندة ..اقرأ ما كتبت بالأمس فقط في مدونتي:
هي: لديها الكثير من المال الذي يمكنها من شراء الكثير ولكنها تقنع بأقل من القليل
كلما مرت أمام محل للذهب و الألماظ لا ترى ما بواجهة المحلات
ولكنها ترى الجنة وترفع رأسها لله قائلة
أعرف أن ما لديك ياربي أحلى و أعظم من كل هذا
وحينما تعرض زوجها لضائقة مالية أعطته كل ما تملك من مال ومصوغات بسيطة ولم تحزن
بل شعرت بأن هذه الضائقة هي ابتلاء لتمحيص الذنوب
وعلمت أبنائها كيف يتنازلوا عن الكثير من أجل والدهم
وكانت حتى وهي تمر بهذه الضائقة تتصدق وتأمر نفسها قائلة
يا أمة الله أنفقي ينفق الله عليكي
*************************
ربي يجعل كل غايتنا لقاؤه والجنة آجمعين ...آمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أشكر حضرتك على موضوعاتك دائمة التالق والمغذى
ثانيا فى دنيا ملئت بالشهوات والفتن أدعوا لنفسى ولكم وأطلب منكم الدعاء بأن يغفر لنا الله ضعفنا البشرى وأن يعيننا على التمسك بنهج وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وإتباعها
أخي محمد
هديتي لك موقع أمراض القلوب للدكتور الشيخ خالد الجبير :
http://www.heartdes.com
وهو الآن مغلق لفترة وجيزة للتعديل بالموقع ...كما أهديك دروس الدكتور على موقع إسلام واي :
http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=301
وهي دروس هامة تحمل الكثير من العظات والنصائح و الأدعية و الشفاء بالقرآن ...وفقك الله لما تحب وترضى
السلام عليكم
اللهم صلى وسلم وبارك
عليك يار رسول الهدى
البوست رائع
اللهم إكفنا فتن الدنيا
ومباهجها واكفتا بحلالك عن
حرامك
خالص تقديرى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صلى وسلم وبارك على احسن الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاه واذكى السلام
بعد هدى النبى لاهدى مثله اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك وعنا على مفاتن الدنيا
وبارك الله للك وفيك وجزاك خيرا على ما عودتنا من ثمار جميله ببستانك الرائع
يا ترى تعليقى وصل؟
طب اعلق تانى احتياطى
ربنا يصلح حال النت ده
السلام عليكم
بجد شكرا على موضوعك ده ربنا يفتح عليك يا رب
واهم حاجه الرضا لان السعاده فى الرضا بما قسمه الله لنا والرضال بقضاءه وقدره
تحياتى ليك بجد شكرا ليك وجزاك الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,,
بارك الله فيكم
وربنا يجزيكوا خير جميعا وربنا يتقبل منكم ومنا صالح الاعمال وتفاعلكم مع الموضوع اكثر من رائع وماتوفيقى الا بالله فى هذاااا الموضوع ومتشكر جدا على الهديا واللينكات الجميلة وربنا يجمعنا على خير دايما يارب ان شاء الله وطاعة الله ورسولة سيدنا محمد صلى الله علية وسلم
خالص تحياتى
صلى الله وسلم عليك يا رسول الله احنا عندنا قد ده الف مره وبقول عايزين كمان ومش قادرين نعيش والاوضاع الماديه وكلام كتير ربنا يتوب علينا ويرزقنا القناعه والهدايه والثبات
سبحان الله، القناعة و الحمد هما سر الرضى و الغنى في الدارين.
لو أيقن كل منا أنها ليست نهاية المطاف هذه الحياة لارتاح من نصف مشاكله، و لو أيقن كل منا أن الرزق كالقضاء لا مهرب و لا مفر منه لارتاح من النصف الآخر من هذه المشاكل.
السؤال هو اى رئيك ....محتاج يوضح شوية
كل واحد محتاج انه يتبع ثنة النبى صلى الله عليه وسلم
اى رئيك؟
كنت بحاول احس باحساس عمر بن الخطاب وهو بيقول الكلام ده وبيقوله ليه
هو بيقولوه من قلبه اصل بيحب النبى اوى(عليه الصلاة والسلام)
اى رئيك ؟
اى موقف للنبى صلى الله عليه وسلم هو درس كبير لازم نتعلمه صح ""بعقولنا وقوبنا ""
اى رئيك ؟
جزاك الله خير
اى رئيك
اللهم صلى وسلم وبارك عليه
جزاك الله كل الخير
إرسال تعليق