القصة دى ياشباب قصة ياريت نقرأها كويس وبتمعن لانها فيها معانى لازم ناخد بالنا منها وان شاء نقدر من خلال فهمنا للقصة اننا نبعد عنها ومن المعانى دى( الخلوة غير الشرعية) ياشباب وهى ماكثرها هذة الايام بين الشباب والفتيات .... فياريت نتمعن فى القصة ونشوف عواقبها اية مع الراهب فى هذة القصة واليكم القصة :---- قصة برصيصا :-----------
وهي عكس قضية جريج فإن جريجا عصم ، وذلك فتن ..... (وذكرنا قصة جريجا فى المدونة فى فترة سابقة لم يريد الاطلاع عليها)..
قال ابن جرير حدثني يحيى بن ابراهيم المسعودي حدثنا أبي عن أبيه عن جده عن الأعمش عن عمارة عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين [ الحشر : 16 ، 17 ] قال ابن مسعود : وكانت امرأة ترعى الغنم وكان لها إخوة أربعة ، وكانت تأوي بالليل إلى صومعة راهب . قال : فنزل الراهب ففجر بها فحملت فأتاه الشيطان فقال له : اقتلها ثم ادفنها فإنك رجل مصدق يسمع قولك فقتلها ، ثم دفنها قال : فأتى الشيطان إخوتها في المنام فقال لهم : إن الراهب صاحب الصومعة فجر بأختكم فلما أحبلها قتلها ، ثم دفنها في مكان كذا وكذا ، فلما أصبحوا قال رجل منهم : والله لقد رأيت البارحة رؤيا ما أدري أقصها عليكم أم أترك ؟ قالوا : لا بل قصها علينا ، قال : فقصها فقال الآخر : وأنا والله .. لقد رأيت ذلك فقال الآخر : وأنا والله لقد رأيت ذلك قالوا : فوالله ما هذا إلا لشيء فانطلقوا فاستعدوا ملكهم على ذلك الراهب فأتوه فأنزلوه ، ثم انطلقوا به فأتاه الشيطان فقال : إني أنا الذي أوقعتك في هذا ، ولن ينجيك منه غيري فاسجد لي سجدة واحدة وأنجيك مما أوقعتك فيه ، قال : فسجد له ، فلما أتوا به ملكهم تبرأ منه وأخذ فقتل ، وهكذا روي عن ابن عباس ، وطاوس ، ومقاتل بن حيان ، نحو ذلك .
وقد روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بسياق آخر فقال ابن جرير حدثنا خلاد بن أسلم حدثنا النضر بن شميل أنبأنا شعبة عن أبي إسحاق سمعت عبد الله بن نهيك سمعت عليا يقول : إن راهبا تعبد ستين سنة ، وإن الشيطان أراده فأعياه فعمد إلى امرأة فأجنها ، ولها إخوة فقال لإخوتها : عليكم بهذا القس فيداويها قال : فجاءوا بها إليه فداواها وكانت عنده فبينما هو يوما عندها ، إذ أعجبته فأتاها فحملت فعمد إليها فقتلها ، فجاء إخوتها فقال الشيطان : للراهب أنا صاحبك إنك أعييتني أنا صنعت هذا بك فأطعني أنجك مما صنعت بك ، اسجد لي سجدة فسجد له فلما سجد له قال : إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فذلك قوله : كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين .
وهي عكس قضية جريج فإن جريجا عصم ، وذلك فتن ..... (وذكرنا قصة جريجا فى المدونة فى فترة سابقة لم يريد الاطلاع عليها)..
قال ابن جرير حدثني يحيى بن ابراهيم المسعودي حدثنا أبي عن أبيه عن جده عن الأعمش عن عمارة عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين [ الحشر : 16 ، 17 ] قال ابن مسعود : وكانت امرأة ترعى الغنم وكان لها إخوة أربعة ، وكانت تأوي بالليل إلى صومعة راهب . قال : فنزل الراهب ففجر بها فحملت فأتاه الشيطان فقال له : اقتلها ثم ادفنها فإنك رجل مصدق يسمع قولك فقتلها ، ثم دفنها قال : فأتى الشيطان إخوتها في المنام فقال لهم : إن الراهب صاحب الصومعة فجر بأختكم فلما أحبلها قتلها ، ثم دفنها في مكان كذا وكذا ، فلما أصبحوا قال رجل منهم : والله لقد رأيت البارحة رؤيا ما أدري أقصها عليكم أم أترك ؟ قالوا : لا بل قصها علينا ، قال : فقصها فقال الآخر : وأنا والله .. لقد رأيت ذلك فقال الآخر : وأنا والله لقد رأيت ذلك قالوا : فوالله ما هذا إلا لشيء فانطلقوا فاستعدوا ملكهم على ذلك الراهب فأتوه فأنزلوه ، ثم انطلقوا به فأتاه الشيطان فقال : إني أنا الذي أوقعتك في هذا ، ولن ينجيك منه غيري فاسجد لي سجدة واحدة وأنجيك مما أوقعتك فيه ، قال : فسجد له ، فلما أتوا به ملكهم تبرأ منه وأخذ فقتل ، وهكذا روي عن ابن عباس ، وطاوس ، ومقاتل بن حيان ، نحو ذلك .
وقد روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بسياق آخر فقال ابن جرير حدثنا خلاد بن أسلم حدثنا النضر بن شميل أنبأنا شعبة عن أبي إسحاق سمعت عبد الله بن نهيك سمعت عليا يقول : إن راهبا تعبد ستين سنة ، وإن الشيطان أراده فأعياه فعمد إلى امرأة فأجنها ، ولها إخوة فقال لإخوتها : عليكم بهذا القس فيداويها قال : فجاءوا بها إليه فداواها وكانت عنده فبينما هو يوما عندها ، إذ أعجبته فأتاها فحملت فعمد إليها فقتلها ، فجاء إخوتها فقال الشيطان : للراهب أنا صاحبك إنك أعييتني أنا صنعت هذا بك فأطعني أنجك مما صنعت بك ، اسجد لي سجدة فسجد له فلما سجد له قال : إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فذلك قوله : كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين .
هناك 4 تعليقات:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزاك اله خيرا على تقل هذه القصه الجميله للمسلمين الههم جنبنا الشيطان وشركه واتباعه اللهم ما امين وكل ماصدر من قول افعل فيما يغضب الله فهو من الشيطان اللهم جنبنا اياه واحمى يارب شباب وبنات المسلمين نحن فى وقت انتشرت به الفتن وافات العصر من فتيات غرتهم مظاهر الحياه وحب الدنيا ونسوا فيها ذكر الله وطاعة رسوله وكثير من الاحيان ضاع الحياء اللهم جنينا مسالك وطرق الشيطان اللهم ما امين ورزقك الجنه وجزاك خيراً
السلام عليكم
جزاك الله كل خير عنا وعن امة الاسلام
واقول " اللهم اعذنا من وشره
والواحد اكيد بقوة ايمانه
يقدر يتغلب عليه ان شاء الله
وكلامك كلو صح طبعا فالخلوة حرام
ولازم نفهم ونوعي اولادنا وهم صغيرين
علشان يتعودوا على كده
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
االلهم اختم بالباقيات الصالحات أعمالنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكم الله خيراا شباب على تعليقاتكم الجميلة لان الموضوع جداااا مهم ويجب الانتباة لية فى التربية من الصغر لان من شاب على شئ شاب علية فيجب ان نضع ديننا الجميل العظيم امام اعيننا فى كل لحظة لكى نربى اولادنا وان شاء الله يكونوا شباب صالحين ..
وثبتكم الله على الحق والمسلمين اللهم امين
إرسال تعليق