??السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى متابع ياشباب ينشر السيرة على الفيسبوك عندة او لو عندة اى وسيلة ( واتس اب على تليفونة او اى برنامج يقدر ينشر( ياريت يتوكل على الله علشان الكل يستفيد بأذن الله
??السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
??نبدأ بإذن الله بنبذة مختصرة ? عن سيرة:
الخليفة الثاني
من الخلفاء الراشدين
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عدد الحلقات تسع
?الحلقة الاولى
??مولده :
1- وُلِد بعد عام الفيل بثلاث عشرة سنة .
وأمه حنتمة بنت هاشم بن مخزوم .
??كنيته :
2- أبو حفص ، كناه به النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر.
??لقبه :
3- الفاروق ، لقبه بذلك النبي صلى الله عليه وسلم يوم إسلامه ، فاعز الله به الإسلام ، وفرق بإسلامه بين الحق والباطل
??حياته في الجاهلية :
4- تعلّم القراءة والكتابة في الجاهلية ، وتحمّل المسؤولية صغيرا
ً
5- ونشأ نشأة غليظة شديدة ، لم يَعرف فيها ألوان التّرف ، حيث دَفَعه أبوه " الخطّاب " في غلظة وقسوة إلى المراعي يَرعى إبله ، وإبلاً لخالات له من بني مخزوم.
6- ثم اشتغل بالتجارة مما جَعَله من أغنياء مكة ، ورَحَل صيفا إلى الشام، وشتاء إلى اليمن ، واحتلّ مكانة بارزة في المجتمع المكيّ الجاهليّ ، وأسهم بشكل فعّال في أحداثه ، وساعَدَه تاريخ أجداده المجيد .
7- قال ابن الجوزي :
كانت إليه السفارة في الجاهلية ، وذلك إذا وقعت بين قريش وغيرهم حرب بعثوه سفيرا ، أو إن نَافَرَهم حيٌّ المفاخرة بعثوه مُفاخِراً ، ورَضُوا به .
??صفاته الْخَلْقية:
8- كان أبيض طويلا، تعلوه حمرة، غليظ القدمين والكفين ، جلداً شديد الخلق ، قوي البنية ، جهوري الصوت أصلع أشب يخضب بالحناء
??صفاته الْخُلُقيّـة :
9- كان حَكيما ، بليغاً ، قوياً ، حَليماً ، شريفاً ، قويّ الحجّة ، واضح البيان
??
==================================================================================
?الحلقة الثانية
? من سيرة:
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
??زوجاته رضي الله عنه
10-(في الجاهلية والاسلام ) :
أ- تزوّج بـ زينب بنت مظعون ، فولدت له عبد الله وعبد الرحمن الأكبر وحفصة
ب- وتزوّج مليكة بنت جرول ، فَوَلَدَتْ له عبيد الله .
ج- وتزوّج قُرَيبَة بنت أبي أمية المخزومي ، ففارقها في الهدنة .
د- وتزوّج أم حكيم بنت الحارث ، فولدت له فاطمة .
هـ- وتزوّج جميلة بن أبي الأقلح
و- وتزوّج عاتكة بنت زيد
ز- وتزوّج أم كلثوم بنت عليّ بن ابي طالب وأمها فاطمة بنت النبي وولدت له زيدا ورُقيّـة
ح- وتزوّج لُهْيَة – امرأة من اليمن – فولدت له عبد الرحمن الأصغر
11- تنبيه
كان عمر رضي الله عنه يَتزوّج من أجل إكثار الذرية.
فقد قال رضي الله عنه: ما آتي النساء للشهوة ، ولولا الولد ما بالَيتُ ألاّ أرى امرأة بِعيني.
وقال : إني لأُكْرِه نفسي على الجماع رجاء أن يُخرِج الله مِنِّي نسمة تُسبّحه وتذكره .
??أولاده :
12- جُملة أولاده ثلاثة عشر ولداً
( ذكورا واناثا ) ، وهم :
زيد الأكبر ، وزيد الأصغر ، وعاصم، وعبد الله ، وعبد الرحمن( الأكبر والأوسط والأصغر) ، وعبيد الله ، وعياض ، وحفصة ، ورقية ، وزينب ، وفاطمة رضي الله عنهم .
??إسلامه رضي الله عنه :
13- قال ابن الجوزي :
أسلم عمر في السنة السادسة من النبوة ، وهو ابن ست وعشرين سنة.
14- وهو دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم أعزّ الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك : بأبي جهل ، أو بعمر بن الخطاب . قال : وكان أحبّهما إليه عمر . صححه الألباني .
??
========================================================================
?الحلقة الرابعة
??من سيرة الفاروق رضي الله عنه
??عَدْلـه رضي الله عنه:
28- كان رضي الله عنه الإمام العادل، حتى كان يُحاسِب عمّاله لئلا يُظلَم أحد من رعيته.
29- ومن ذلك ما ورد في الصحيحين خبر محاسبته لسعد بن أبي وقاص – وكان على الكوفة – وحاسَب سعيد بن زيد وغيره رضي الله عنهم أجمعين.
30- بل بَلَغ من عَدْلِه أن أقام الحدّ على قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر مُتأوِّلاً ، وهو خال حفصة وعبد الله بن عمر رضي الله عنهم.
31- بل شهِدت له فارس والروم ، وأثبتوا خلافته بناء على صِفته في كُتبهم ، فإنهم يَجدون في كُتُبهم صفة الذي يفتح بيت المقدس ، ولذلك رفضوا تسليم مفاتيح بيت المقدس إلا للذي يَجدون صفته في كُتُبهم .
?? قصص من تواضعه :
32- فقد رأيّ على عمر بن الخطاب رضي الله عنه إزارا في زمن الرمادة فيه ست عشرة رقعة ، ورداؤه خمس وشبر ، وهو يقول : اللهم لا تجعل هلكة أمة محمد على رجلي.
33- وقد رأيّ عمر رضي الله عنه وهو يومئذ أمير المؤمنين وقد رَقَع بين كتفيه برقاع ثلاث، لَبّد بعضها فوق بعض.
?? شدّتـه في الحقّ :
34- قال صلى الله عليه وسلم لِعُمَر : والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان قط سالكا فجّـاً إلا سلك فجّـاً غير فَجِّـك. البخاري.
35- وفي أسارى بدر أشار عمر رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم أن يَقتلهم ، فقال : يا رسول الله أخرجوك وكذبوك ، قرّبهم فاضرب أعناقهم!
36- وتكرر كثيرا من عمر في شأن المنافقين قوله:دعني أضرب عُنُقه!
37- وقد وافق عُمر ربّـه تبارك وتعالى في ترك الصلاة على المنافقين.
38- ومن اهتمامه صلى الله عليه وسلم بِعمر رضي الله عنه أنه كان يخصّه بالسؤال أحياناً، كما في حديث جبريل .. يا عمر أتدري من السائل ؟ قلت : الله ورسوله أعلم . قال : فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم . مسلم .
??
?غدا باذن الله
========================================================================
?الحلقة الخامسة
??من سيرة الفاروق رضي الله عنه
??أثره في الإسلام :
39- ظهر أثر عمر الفاروق في الإسلام من أول إسلامه.
40- قال ابن مسعود رضي الله عنه : ما زلنا أعِزّة منذ أسلم عمر .البخاري
41- قال ابن المسيب : أسلم عمر بعد أربعين رجلا وعشر نسوة ، فما هو إلا أن أسلم عمر فظهر الإسلام بمكة.
42- ومن الأثار أيضا: -
بذله وتضحيته حيث تصدّق بِنصف ماله.
?? وأما أثر الفاروق في خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنهما:-
? 43- كان عمر في خلافة أبي بكر رضي الله عنهما وزير صدق ، ومساعد خير، به جمع الله القلوب على مبايعة أبي بكر يوم اختلف الصحابة في سقيفة بني ساعدة.
?44- وكان إلهاما موفقا من الله أن بادر عمر إلى مبايعة أبي بكر رضي الله عنهما، فبادر الأنصار والمهاجرون بعد ذلك إلى البيعة .
?45- ولقد كان أبو بكر أجدر الصحابة بملء هذا المكان الخطير ، بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
? 46- بل لقد علم الصحابة جميعا ، أن الرسول حين استخلف أبا بكر على الصلاة إنما أشار بذلك إلى أهليته للخلافة العامة، ولكن فضل عمر في مبايعة أبي بكر ، إنما كان في حسم مادة الخلاف الذي كاد يودي بوحدة المسلمين ، ويقضي على دولة الإسلام الناشئة.
?47- وكانت شدة عمر في حياة النبي عليه الصلاة السلام ، هي في حياة أبي بكر.
?48- فأبو بكر كان رجلا حليماً تملأ الرحمة برديه ، ويغلب الوقار والعفو على صفاته كلها، فكان لا بد من رجل قوي الشكيمة كعمر ، يمزج حلم أبي بكر بقوة الدولة ، وهيبة السلطان ... فكان عمر هو الذي قام هذا المقام ، واحتل تلك المنزلة ، ولذلك كان أبو بكر يأخذ برأيه ، ويعمل بقوله.
??49- ومن امثلة ذلك:
أمر أبو بكر يوما بأمر فلم ينفذه عمر، فجاءوا يقولون لأبي بكر : والله ما ندري : الخليفة أنت أم عمر ؟ فقال أبو بكر : هو إن شاء !
?50- وبذلك تعاون العظيمان في بناء صرح الدولة الإسلامية ، فاجتمع فضل أبي بكر وحلمه وعقله وحزمه ، مع قوة عمر وباسه وشدته وهيبته .
??
================================================================================================
??الحلقة السابعة
??من سيرة الفاروق رضي الله عنه
??مِن أعماله رضي الله عنه:
?56- جاهَد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد شهد بدرا والمشاهد بعدها.
?57- وقد كان عمر في خلافة أبي بكر رضي الله عنهما وزير صدق، ومساعد خير، به جمع الله القلوب على مبايعة أبي بكر يوم اختلف الصحابة في سقيفة بني ساعدة ، فحسم النّزاع ، فأُخمِدت الفتنة ، واجتمعت الكلمة.
?58- أشار على أبي بكر رضي الله عنه بِجمع القرآن ، وهذه أول مشورة لِجمع القرآن الكريم ، فحفظ الله كتابه بهؤلاء الأخيار.
?59- اعتماد مبدأ الشورى ، وهذا ليس تشريعا من عُمر ، وإنما أبرزه عمر رضي الله عنه وأظهره وعمِل به فإنه لما حضرته الوفاة جَعَل الأمور شورى في ستة من الصحابة.
ومن مأثور قوله :
لا خير في أمرٍ أُبرِم من غير شُورى.
?60- وهو رضي الله عنه أوّل من دوّن الدواوين وأعطى العطاء على مقدار السابقة في الإسلام.
?61- قال ابن الجوزي :
وفرض لأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة آلاف.
?62- فُتِحت الفتوحات في عهده رضي الله عنه ، ومن أعظمها وأهمّا فتح بيت المقدس [ إيلياء ]، ومصر وبرقة وطرابلس الغرب.
?63- ومن الفتوحات التي تمّت في عهده رضي الله عنه فتح دمشق ومعركة القادسية وعامة فتوح الشام ، وكثير من فتوح العراق وفتوحات المشرق ، وايضا بنيت في عهده البصرة والكوفة.
?64- ومن الفتوحات ايضا :
فتح أذربيجان وجُرجان ونهاوند وقندهار وكرمان وسجستان وخراسان، فكسَر الله به الأكاسرة ، وأطفأ الله به نار المجوس، اجداد الرافضة.
?65 – وهو أول من أرخ بالهجرة.
? وهو من جمع الناس بالمسجد وصلى بهم صلاة التراويح بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
=======================================================
? الحلقة الثامنة
??من سيرة الفاروق رضي الله عنه
??66- الفتوحات الإسلامية في عهد الفاروق
??بدأ الخليفة الجديد يواجه الصعاب والتحديات التي قابلته منذ اللحظة الأولى وبخاصة الموقف الحربي الدقيق لقوات المسلمين بالشام، فأرسل على الفور جيشًا إلى العراق بقيادة أبي عبيدة بن مسعود الثقفي" الذي دخل في معركة متعجلة مع الفرس دون أن يرتب قواته، ولم يستمع إلى نصيحة قادة جيشه الذين نبهوه إلى خطورة عبور جسر نهر الفرات، وأشاروا عليه بأن يدع الفرس يعبرون إليه؛ لأن موقف قوات المسلمين غربي النهر أفضل، حتى إذا ما تحقق للمسلمين النصر عبروا الجسر بسهولة، ولكن "أبا عبيدة" لم يستجب لهم، وهو ما أدى إلى هزيمة المسلمين في موقعة الجسر، واستشهاد أبي عبيدة وأربعة آلاف من جيش المسلمين.
67- بعد تلك الهزيمة التي لحقت بالمسلمين "في موقعة الجسر" سعى "المثنى بن حارثة" إلى رفع الروح المعنوية لجيش المسلمين في محاولة لمحو آثار الهزيمة، ومن ثم فقد عمل على استدراج قوات الفرس للعبور غربي النهر، ونجح في دفعهم إلى العبور بعد أن غرهم ذلك النصر السريع الذي حققوه على المسلمين، ففاجأهم "المثنى" بقواته فألحق بهم هزيمة منكرة على حافة نهر "البويب" الذي سميت به تلك المعركة.
معركة القادسية
68- ووصلت أنباء ذلك النصر إلى "الفاروق" في "المدينة"، فأراد الخروج بنفسه على رأس جيش لقتال الفرس، ولكن الصحابة أشاروا عليه أن يختار واحدًا غيره من قادة المسلمين ليكون على رأس الجيش، ورشحوا له "سعد بن أبي وقاص" فأمره "عمر" على الجيش الذي اتجه إلى الشام حيث عسكر في "القادسية".
69- وأرسل "سعد" وفدًا من رجاله إلى "بروجرد الثالث" ملك الفرس؛ ليعرض عليه الإسلام على أن يبقى في ملكه ويخيره بين ذلك أو الجزية أو الحرب، ولكن الملك قابل الوفد بغرور وأبى إلا الحرب، فدارت الحرب بين الفريقين، واستمرت المعركة أربعة أيام حتى أسفرت عن انتصار المسلمين في "القادسية"، ومني جيش الفرس بهزيمة ساحقة، وقتل قائدهم "رستم"، وكانت هذه المعركة من أهم المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي، فقد أعادت "العراق" إلى العرب والمسلمين بعد أن خضع لسيطرة الفرس قرونًا طويلة، وفتح ذلك النصر الطريق أمام المسلمين للمزيد من الفتوحات.
الطريق من المدائن إلى نهاوند
70- أصبح الطريق إلى "المدائن" عاصمة الفرس ـ ممهدًا أمام المسلمين، فأسرعوا بعبور نهر "دجلة" واقتحموا المدائن، بعد أن فر منها الملك الفارسي، ودخل "سعد" القصر الأبيض ـ مقر ملك الأكاسرة ـ فصلى في إيوان كسرى صلاة الشكر لله على ما أنعم عليهم من النصر العظيم، وأرسل "سعد" إلى "عمر" يبشره بالنصر، ويسوق إليه ما غنمه المسلمون من غنائم وأسلاب.
71- بعد فرار ملك الفرس من "المدائن" اتجه إلى "نهاوند" حيث احتشد في جموع هائلة بلغت مائتي ألف جندي، فلما علم عمر بذلك استشار أصحابه، فأشاروا عليه بتجهيز جيش لردع الفرس والقضاء عليهم فبل أن ينقضوا على المسلمين، فأرس عمر جيشًا كبيرًا بقيادة النعمان بن مقرن على رأس أربعين ألف مقاتل فاتجه إلى "نهاوند"، ودارت معركة كبيرة انتهت بانتصار المسلمين وإلحاق هزيمة ساحقة بالفرس، فتفرقوا وتشتت جمعهم بعد هذا النصر العظيم الذي أطلق عليه "فتح الفتوح".
========================================================================
✏الحلقة الأخيرة
💥من سيرة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه
📌 فتح مصر
71- اتسعت أركان الإمبراطورية الإسلامية في عهد الفاروق عمر، خاصة بعد القضاء نهائيًا على الإمبراطورية الفارسية في "القادسية" ونهاوند ـ فاستطاع فتح الشام وفلسطين.
72- واتجهت جيوش المسلمين غربًا نحو أفريقيا، حيث تمكن "عمرو بن العاص" من فتح "مصر" في أربعة آلاف مقاتل.
73- فدخل العريش دون قتال، ثم فتح الفرما بعد معركة سريعة مع حاميتها، الرومية، واتجه إلى بلبيس فهزم جيش الرومان بقيادة "أرطبون"
74- ثم حاصر "حصن بابليون" حتى فتحه، واتجه بعد ذلك إلى "الإسكندرية" ففتحها، وفي نحو عامين أصبحت "مصر" كلها جزءًا من الإمبراطورية الإسلامية العظيمة.
75- وكان فتح "مصر" سهلاً ميسورًا، فإن أهل "مصر" ـ من القبط ـ لم يحاربوا المسلمين الفاتحين، وإنما ساعدوهم وقدموا لهم كل العون؛ ✅والسبب: -
لأنهم وجدوا فيهم الإخلاص والصدق والعدل والنجاة من حكم الرومان الطغاة الذين أذاقوهم ألوان الاضطهاد وصنوف الكبت والاستبداد، وأرهقوهم بالضرائب الكثيرة.
📌صِدق الفاروق ووضوحه:
💥من صور الوضوح والشفافية لدى عمر رضي الله عنه:
76- هذه القصة في البخاري:
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب ، فقال له عمر : يا رسول الله لأنت أحبّ إلي من كل شيء إلا من نفسي ! فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك . فقال له عمر : فإنه الآن والله لأنت أحب إليّ من نفسي . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : الآن يا عمر .
📌📌مدة خلافته :
77- كانت خلافته عشر سنين وسبعة أشهر وأربع ليال .
📌وفاته رضي الله عنه :
78- توفي سنة ثلاث وعشرين من الهجرة.
79- وقد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي الحاقد على الإسلام وأهله ، وكان عُمر في صلاة الفجر يُصلي بالناس إماماً.
80- ودفن مع رسول الله صلى الله عليه وآله وصاحبه أبي بكر في غرفة عائشة رضي الله عنهم .
✏هذه نُتف يسيرة من سيرة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ، عمر الخير ، الْمُحَدَّث الْمُلْهَم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق