معانا النهاردة كلام جميل ياجماعة لزوجة صالحة يارب كل الزوجات تتعلم منها لانة هيبقى الطريق لمرضاة الله ... وان شاء الله يكون طريق كل زوجة لاسعاد زوجها واسعاد كل من حولهااا بأذن الله تعالى ॥ ومش هطول عليكواا واسيبكم مع الكلام الرائع دة ....
هذا أول ما نطقت به الزوجه الصالحه وقالت
أرجوك يا زوجي لا تحبنى:. .......هذا أول ما نطقت به الزوجه الصالحه وقالت لزوجها....
************************
أرجوك يا زوجي لا تحبنى أكثر من أمك
فهي من حملت وولدت وأرضعت وتعبت وربت وسهرت حتى صرت رجلاً
وجئت إلي لتتزوجني،
فلا تفتح علينا بابا من غضب الله ونزع للبركة من علاقتنا الزوجية.
*********************
ولا تحبني أكثرمن أختك
فهي رحمك التي وصى الله بها ووعد أن يصل من يصلها
فإن وصلتني وقطعتها قطعك الله.
************************
ولا تحبني أكثر من إبنتك
فأنت المسؤول عنها يوم القيامة
*************************
وأرجوك يا زوجي لا تحبني
لأني من أنظف لك البيت
وأطهو لك الطعام
وأغسل لك الملابس
وأسهر على خدمتك وخدمة أولادك
لأن هذا الحب نفعي وقد يزول بزوال النفع
***************************
أرجوك يا زوجي لا تحبنى:. .......هذا أول ما نطقت به الزوجه الصالحه وقالت لزوجها....
************************
أرجوك يا زوجي لا تحبنى أكثر من أمك
فهي من حملت وولدت وأرضعت وتعبت وربت وسهرت حتى صرت رجلاً
وجئت إلي لتتزوجني،
فلا تفتح علينا بابا من غضب الله ونزع للبركة من علاقتنا الزوجية.
*********************
ولا تحبني أكثرمن أختك
فهي رحمك التي وصى الله بها ووعد أن يصل من يصلها
فإن وصلتني وقطعتها قطعك الله.
************************
ولا تحبني أكثر من إبنتك
فأنت المسؤول عنها يوم القيامة
*************************
وأرجوك يا زوجي لا تحبني
لأني من أنظف لك البيت
وأطهو لك الطعام
وأغسل لك الملابس
وأسهر على خدمتك وخدمة أولادك
لأن هذا الحب نفعي وقد يزول بزوال النفع
***************************
وأرجوك يا زوجي لا تحبني لأي من صفاتي الشكليةلأن هذه الصفات قد تزول بمرض أو كبر في السن وعندها قد يزول هذا الحبمع مرور الزمن وأصبح عندك كقطعة الأثاث القديمةالتي ينبغي التخلص منها بل أرجوك وأرجوك أن تحبني في الله ولله وبقدر جهادي واجتهادي في التقرب من الله فهذا هو الحب الذي يبقىوهذا هو الحب الذي ينفع وهذا هو الحب الذي يجعلنا نستظل بظل عرش الرحمن يوم لا ظل إلا ظله.ظله.الرحمن يوم لا ظل إلا ظله.ظله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق