الأربعاء، 23 ديسمبر 2009

تيــــجوا نقلد فلان ونضحك علية دى حاجة مسلية موووووت,,,,,


السلام عليكم ورحمة الله وبركاااتة ,,,,
اخباركوا اية ياجماعة وحشتونى جداا جدااا جداا والله والتواصل معاكوا دة فعلا شئ جميل ورائع واحساس مش اقدر اوصفة وقبل مانبدأ ونشارك بعض فى موضوع اليوم .... احب بس تشاركونى قلقى على الحملة الى فاتت ونحاول ننشرها اكتر واكتر ياجماعة الخير والعطف والحب والعطاء وكل واحد لية صديق يقولة وننشر الحملة اكتر واكتر ياشباب لانها فعلا تستحق منا اهتمام اكتر من كدة الله يكرمكوا يارب والمسلمين .... لان عدد المشتركين فى جروب الفيس بوك قليل جداا مقارنة بالحملة الى فاتت فياريت تعاون اكتر على نشرها الله يجزيكوا خير يارب ويبارك فيكوا ويثبتكوا على طاعة الله وحسن عبادتة ويكون عملكوا ونشركوا لموضوع الحملة فى ميزان حسناتكوا بأذن الله تعالى ....

*** اما عن موضوع اليوم فالعنوان غريب شوية وصادم مش كدة بس معلش ... بس فعلا والله منتشر جدااا ياجماعة بين الشباب وبين السيدات وبين الناس جميعاااا وبصراحة ظاهرة تستحق وقفة .... وبصراحة الى نبهنى للموضوع دة قصة فعلا والله ياجماعة اثرت فية جداااا جدااا جدااا وبصراحة اكتر انى وانا بقرأها حسيت بأنجذاب ليها مش طبيعى وشدتنى لدرجة ان ممكن اقولكوا القصة دى ممكن تدمع القلب قبل العين من كتر حلاوتها وجاذبيتها فياريت نقرأها بتمعن ونستفاد منها ونسأل نفسينا بعد كدة ياترى انا هقلد صاحبى بعد كدة ياترى انا هقلد مدرسى بعد كدة ياترى انا هقلد جارتى او جارى بعد كدة واضحك علييهم واضحك كل الى قاعدين معاية عليهم ياترى وياترى وياترى وياريت نجاوب مع نفسنا على الاسئلة دى ونصلح ماأفسدة الزمن فينا ونرجع الى الله بقلب انقى واطهر ومش هطول عليكوا واسبكوا للقصة ورأيكوا فيها بعد كدة لانها فعلا تستحق المتابعة :----

أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ (........)كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .... بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق.. عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟ قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا .. سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي..
كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع . حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم. قالوا، أولاً راجع الطبيبة ... دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ... والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس. سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..... فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس .. خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً.. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه ! كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم .. لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر. في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ....... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟! حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!.. قال: نعم .. نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً .. قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ... دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه .. بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره.. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .... حتى وجدتها. أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ........ وعيناه مغمضتان ....... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!! خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ........ أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال .... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ...... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ... لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري.... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار. عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم .. من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه. ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس ! فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً. توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً... تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته.... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها .. قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت... أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت. استعذت بالله من الشيطان الرجيم ... أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح. تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟ قالت: لا شيء . فجأة تذكّرت سالماً فقلت ... أين سالم ؟ خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها... صرخت بها ... سالم! أين سالم ......؟ لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا .... ثالم لاح الجنّة ... عند الله... لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة. عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ...إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
لا اله الا الله رب السموات السبع ور العرش العظيم .......
قال الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. {الحجرات : 11}.
"قبل ماأنهى معاكوا ياجماعة الموضوع هسأل سؤال ياترى هنقلد بعض تانى ولاااااااااااااااااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟"
(تحديث هااااااااااااااااام ياجماعة 26 / 12) :-(للتذكرة بصوم التاسع والعاشر من شهر الله المحرم)....
****صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه صام اليوم العاشر منه وأمر بصيامه، وعزم على صيام التاسع منه في العام القابل لكنه تُوفي قبل حلوله، ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن عباس: صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ...... وياجماعة ان شاء الله لو حد نسى ومصمش التاسع ياريت يتذكر بكرة ان شاء الله ويصوم العاشر وربنا يتقبل منكم ومنا والمسلمين صالح الاعمال اللهم امين ...

هناك 15 تعليقًا:

nana يقول...

السلام عليكم ورحمه اله وبركاته
اخى الفاضل حقا شىء صعب انك تسال فى انى هقلد حد تانى ولا ءلا
فى زمن اصبح كل شىء قائم على التقليد
فى الكلام فى اللبس حتى ممكن فى المواقف الغلط
بس الرسول صلى الله عليه وسلم
امرنا بمصحبه الخيرين لانى يوم القيامه ستحشر مع من تحب وانى فكرة انى نتريق على مخلوق خلقه الله
هو ممكن يكون احسن عند ربنا مننا بكتير يارب كل مسلم يفهم المعانى الجميله الى انت تقصدها فى القصه ويستفيد منها وجزاك اله خير وبارك فيك

طهر فؤادك يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة ،،

بارك الله فيكى

- اما وجة نظر التقليد الاولى فعلا لازم كل مسلم يكون لية شخصيتة المستقلة ولو عاوز يقلد يبقى مفيش احسن من حبيبنا ورسولنا العظيم الكريم الى بنفخر كلنا بتقليدة واتباع سنتة سيدنا محمد صلى الله علية وسلم فى كل شئ وكل جوانب حياتنا لكى نسعد بالدنيا والاخرة ان شاء الله ....

- اما عن فكرة التريقة وتقليد والتهكم على الاخرين فدة الى نحب انة يزول عن مجتمعنا ان شاء الله وربنا يقدرنا جميعا على دة علشان زى ماتفضلتى وقولتى لعل الى بنقلدة دة افضل الف مرة من المقلد ودة فى علم الله طبعااااا ..

وربنا يجزيكووا خير جميعا ووفقكم الله الى مايحبة ويرضاة ان شاء الله .

الحياة الطيبة يقول...

اشكرك على نشرك لتلك القصةوالتي توصل لنا رسالة غاية في الأهمية ...قد يكون ما نرفضة أكبر نعمة في حياتنا وسبب لسعادتنا ,كل ما يقدره الله خير ,هذا الإنسان في أعماقه خير كثير ظهر كل هذا الخير من خلال ابتلاء ,مولد سالم فيه رحمة لوالده ,انقذته من أن يتابع خطاه في طريق لا تصل نهايته إلا إلى النار .
السخرية من الآخرين خلق مذموم دعانا الله سبحانه وتعالى لتركه .
حرصك على عدم مس كرامة الآخرين شيء يدل على حسن خلقك.

انا البدر يقول...

مع اني بقالي فتره بقرا مدونتك بس مكنتش بعلق بحاجه بس بصراحه مقدرتش امسك دموعي وانا بقرا القصه دي بارك الله فيكي اول كان سالم عقاب لوالده وبعدين بقى سبب هدايته وبالاخر بقى امتحان وابتلاءلصبر والده الاول درس علشان منستهزئش بحد والتاني كلنا عايزين صدمه ترجعنا لربنا والثالث نامن بالابتلاءونحمد ربنا دايما (وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم)جزاكم الله خيرا

مرايتى يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخى الكريم على ما تبذله لتغير مفاهيم وافعال كثيره اعتادها الناس
قرأت هذه القصه من قبل وتأثرت بهاكثيرا
بس المشكله ان كتير فاهمين ان ده حاجه عديه ادينا بنضحك وواخدينها بقمة الاستهتاروالمشكله بقى لما نكون فى مكان وحد بيتريق على حد ممكن الموقف او المكان ما يسمحش انك تنهى عن ده او حتى تنصحه فبيبقى اضعف الايمان انى بنكر بقلبى ولو ربنا يسر بعدين بنحاول نبين ان ده غلط وحرام ومشكلة الكتير دلوقتى ما بنفوقش غير لما نتعاقب عقاب شديد يفوقنا مش مدين لنفسنا فرصة اننا نروح لربنا لوحدنا عسى هذه القصى تعيدنا الى الله برجلينا مش بعد مصيبه
ربنا يكرمك وينفع بيك

(Joudy) يقول...

بارك الله فيك وجزاك كل الخير
بجد القصة لها معانى كثيرة ربنا يهدينا جميعا

لا أجد كلاما أقوله سوا اللهم ارضى عنا

دمت بكل الخير والسعادة

كلمات من نور يقول...

أخي الكريم

كم هي مؤثرة هذه القصة وبها الكثير من العظات والعبر وليتنا نملك القلوب ذات البصيرة ولا نكن ممن أصيب بعمى القلوب والعياذ بالله...بارك الله فيك

ليس فقيرا من يحب يقول...

السلام عليكم

مش هاقول بعد قراءة البوست الرائع ده

غير سبحان الله ربنا يغفر لنا ويسامحنا

على زلات اللسان ويعينا على مجاهده

النفس

ويجازيك خير على كلماتك ويجعلها فى ميزان

حسناتك ويوفقنا جميعا لما يحب ويرضى

بيطرية ومش بايدى يقول...

ياالله

طبعا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا


يا الله بجد انا افتكرت فى الاول انك بتحكى عن نفسك بعيد الشر عنك يعنى
ياالله انا مش هاقرا حاجة تانى من النص
انا قلبى انقبض والله


وبالنسبة لللحملة نظرا لان فى عندى مشاكل كتيرة فى عمو البلوجر فانا بحاول اسيب تعليقات عن الناس واسيب فيها لينك المدونة بتاعك عشان يجيوا يشوفوا الحملة

بس على الله مايتلهوش فى القصة وينسوا الحملة

الله يرضى عليك

غير معرف يقول...

للاسف احنا كلنا فينا غلطات ومابنحبش حد يظهرهلنا بسخرية
طب مانحترم نفسنا ونبطل سخرية ع البشر يارب اقدر انا كمان لانى من النوع الساخر بس والله مش بقصد اجرح او اسيء

عمرو جويلى يقول...

السلام عليكم
يوجد سلوكيات فى مجتمعنا
دخيلة لا بد لنا من أن
نرفضها بكل حزم ومن هذه
السلوكيات التقليد الأعمى
خالص تقديرى

♥نبع الغرام♥♪≈ يقول...

ربنا يجزيك عنا كل الخير

وكل عام وانت الى الله اقرب

تحياتى
إيناس

Nashwa يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مهم جدا وبقى كثير اوى وزايد فى هذه الايام والناس لا تعلم خطورته ولا تتعظ حتى مما يحدث لنا نتيجة السخرية من الاخرين اما لعيب او نقص فى شىء معين على الرغم من انهم من الممكن ان يكونوا افضل فى اشياء اخرى كثيرة ولكن لا تظهر لنا ولا نراها وننسى دائما ان الله سبحانه وتعالى موجود وهو القادر على تغيير هذا ...
قالى تعالى(( يأيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم..))
جزاك الله خيرا كثيرا على التذكير دائما بالسلبيات الموجودة التى لو اصلحناها صلح حالنا وحال الامة الاسلامية كلها

شمس النهار يقول...

ازيك

انا جايه ابارك علي الحج
ان شاء الله حج مقبول وذنب مغفور
بالنسبه للبوست قريته في عجاله
علشان في ناس كتير عايزه ازورهم
ولي عوده اخري ان شاء الله

سلام

فوتبول يقول...

مشكوور والله يجزاك الف خير
داااوم على المزيد